يمر اليوم فى الجامعة سوادا فاجرى الى البص والسواق ينظرنى
واصعد سلمة على امل ان اجد كرسيا فاضيا ومكيف يكيفنى
فاجد واحدا فاجرى علية وارفع ستائرة والهواء يغمرنى
فانظر امامى فالحج مقبلا فاظهر كارنيهى والنوم يجذبنى
واسلم نفسى للنوم حتى ارى فى حلمى من يقوومنى
فارفع رأسى امامى فارى محلة ابو على فى الافق تبهرنى
فأقول لنفسى ها قد وصلنا واوقظ صاحبى والنوم يغرقنى
وانزل المشحمة على امل ان اجد ميكروباصا جميلا او تك تك يوصلنى
تدور احداث المعلقة عن يوم فى الجامعة وانا من مدينة المحلة الكبرى